معاني الرزق في القرآن

كنا قد كتبنا مقالاً عن أسباب الرزق في القرآن والحديث النبوي ، وفي هذا المقال نتحدث عن معاني الرزق في القرآن ، وكما تعودنا فإننا نفسر كل مصطلح في القرآن بضده ، وذلك كما يقول الشاعر " بضدها تتبين الأشياء " فضد بسط الرزق في القرآن هو " قدر الرزق " في الآيات : . " اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ وَفَرِحُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الْآَخِرَةِ إِلَّا مَتَاعٌ " ( الرعد 26 ) . . " إِنَّ رَبَّكَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ وَيَقْدِرُ إِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهِ خَبِيرًا بَصِيرًا " ( الإسراء 30 ) . . " اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاءُ مِنْ عِبَادِهِ وَيَقْدِرُ لَهُ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ " ( العنكبوت 62 ) . كما أن ضد الرزق في القرآن هو " عذاب النار " في قوله تعالى " وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ رَبِّ اجْعَلْ هَذَا بَلَدًا آَمِنًا وَارْزُقْ أَهْلَهُ مِنَ الثَّمَرَاتِ مَنْ آَمَنَ مِنْهُمْ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ قَالَ وَمَنْ كَ